
البوستر من تصميم الأستاذ ملفي الشيحي
وفي هذه الأيام نعد لمسرحية (على خط النار) الكوميدية، والتي هي من تأليف وإخراج الأستاذ سهل الشرعان.
هذه المسرحية هي الجزء الثالث لمسرحية (صيف ساخن). وقد عرض الجزء الأول في عام 1427هـ، والجزء الثاني عرض في عام 1428هـ.. ثم انشغلنا في عام 1429هـ بمسرحية (مفطح بلدي) والتي كانت تصور الانتخابات البلدية وبعض المظاهر التي صاحبتها.. وها نحن نعود -بحمدالله تعالى- لتكملة مسرحية (صيف ساخن) في سنتها الثالثة.

بوستر مسرحية (صيف ساخن) في جزئه الأول 1427

صورة من عرض (صيف ساخن) في جزئه الثاني 1428.
والآن:

من اليمين.. أخوكم في الله، وفي الوسط والأعلى الأخ منصور الضبعان وفي اليسار الأخ راكان مطير

مجموعة الممثلين المبدعين في المسرحية، ويظهر التوأمان سامي ورامي (هاتوا الفروقات بينهما!)، وهذان الإثنان ممن عاشوا معنا أياما لا تنسى في المسرح خلال السنوات الماضية، خصوصا في عروض المصارعة التي أقمتها في المراكز. :)

مؤلف المسرحية بأجزاءها الثلاثة الأستاذ سهل الشرعان
عودة جميلة وقوية لـ (صيف ساخن) باسمٍ مختلف، صاحب هذه العودة رجوع الأستاذ منصور الضبعان (أحد أبطال شقتكو 2 وأبو طواري) إلى المشاركة معنا بعد انقطاعه عن تأدية دوره في الجزء الثاني من هذه المسرحية، وقد حل مكانه المبدع والرائع حمود العديم (المشهور بأبي ملوح).
الجزء الأول كان يصور اللحظات الأولى التي تطرأ فيها فكرة السفر على أبي برجس وجاره الحجازي أبو جبرتي.. والمصاعب التي واجهتهم من تدبير الأموال إلى العقبات التي واجهتهم في الطائرة.
أما الجزء الثاني من المسرحية والذي قد عرض في عام 1428هـ فهو يصور وصول أبو برجس (حولت إلى شخصية أبي ملوح في ذلك الجزء) وأبو جبرتي إلى الخارج، صاحب ذلك مواقف طريفة ومضحكة.
وأما في هذا الجزء فنصور عودة أبو برجس وأبو جبرتي لرفحاء، وهذه المرة.. تدور الأحداث في مطار رفحاء إذ صار الأبطال بين مطرقة نسائهم اللاتي علمن بأمر سفرهم للخارج، وملأن الأجواء تهديدا ووعيدا، وبين سنديان المطار بحدوده واستحالة الخروج منه إلا من خلال خطة واحدة تحتاج إلى (التهور).. ولا شيء غير التهور.
المسرحية ستعرض في الحفل الختامي لأنشطة النادي الصيفي في متوسطة رفحاء لهذا العام 1430 هـ.
بإذن الله تعالى.. ستنزل تغطية المسرحية في هذه المدونة.
نسأل الله تعالى التوفيق والسداد !
أتمنى لك أداءً رائعاً ، أما الجاذبية فأظنها ستطال أبو جبرتي .. بحكم المنافسة القوية في الوسامة ، وفي كل ملوحه!
ردحذفخليك على الملوحة يا عمي.. الوسامة أمر عظيم نستحي -حتى نحن معاشر الحلوين- من أن نسم أنفسنا بها.
ردحذفدع عنك المجاملات.. وردد: الليل ليل والنهار نهار.. والقبح قبح والجمال جمال.. والزيت والكبريت شرّدوا العفاريت !
نراك في الصفوف الأولى بإذن الله تعالى.. دون طماطم حتى لا تلقيه علينا إن أتينا بالمطمات.
المسرحية حسب ما سمعنا عنها أنها ( ما تخرش المية )
ردحذفأسماء لها ثقلها
الراكانين ومنصور ويقودهم أبو ياسر
إن اجتمع هؤلاء فنحن على موعد مع المتعة والدقات الحلوة .
سأكون خلف الكواليس لأنشر فضائحكم التي لا تظهر للجمهور !!
أمنياتي لكم بالتوفيق .
ألف هلا بأبي زيد.. ومرحبا بك خلف الكواليس أو أمامها أو حتى على خشبة المسرح ممثلا. :)
ردحذفمرحبا بمرورك الجميل.
أخ راكان جهز لي طائرة خاصة قبل بدء المسرحية بساعتين.
ردحذفيااااه يا أبا معاذ،
ردحذفتراني من الساعة 11 قبل الظهر وإلى الآن وأنا مندمج في موضوعنا (بياض.. والحدود بعيدة) بأجزائه الثلاثة.
ضحكت.. حزنت.. وشعرت بالحنية الزائدة.. وبيني وبينك اكتشفت إننا كنا كتاب !
بعض ردودك ضحكت منها كثيرًا لأنها تصور شابا يتمنى الزواج.. وشوف وين راحت بنا الدنيا.. خخخخخخخ !
ردودنا عن الدراسة والدكاترة غير شكل.. :).
لو امتلكت طائرة خاصة لأتيت بك وبأبي محمد النجدي إلى رفحاء كثيرا.. لكن أبشروا -بإذن الله تعالى- بمن يرفع المسرحية على هذه المدونة.. وسأجرها هنا.. في هذه المدونة إن شاء الله -عز وجل-.
تحياتي لك عزيزي.. من رفحاء.. ديوانية بيتنا !
جزء هذا ...افضل من كل الأجزاءالسابقه..بس انها قصيره وتحس انها بس ثواني.
ردحذفصدقت عزيزي.. هذا الجزء كان قصيرًا.. وسلبيته في قصره، لكن ظروف وجود المسؤولين يحتم علينا هذا الأمر.. ولو كانت المسرحية جماهيرية من غير أن تتعلق بحفل له فقرات عديدة لكانت طويلة للغاية.
ردحذفتحياتي.
مسرحية قمة في الروعة والجمال
ردحذفلك الشكر والثناء على هذا الابداع ولبقية الممثلين
الا الى الحين وبوستر صيف ساخن عندك :)
حركات يبو إبراهيم.. أنا أحفظ بعض الأمور.. لكن فيه مشكلة بسيطة جدا: أفقد الكثييييير من الأمور الأخرى كأشرطة الفيديو.
ردحذفحياك الله تعالى وشكر لك جميل مرورك.