جاري تحميل ... مُدَونة كِتَاف

إعلان الرئيسية

إعلان في أعلي التدوينة

bluetooth-large-بلوتوث

مرت فترة تحوّلت فيها المجالس إلى تقاطعات لتلاقي مقاطع البلوتوث، قبل شهرة موقع اليوتيوب في العالم، وقد كان الأمر مزعجًا للكثير، إذ بدلًا أن تكون تلك المجالس فرصة للسمر وشحن النفس بشيء من الأنس بالأصدقاء والأحبة، صارت كأنها التقاء بين مهربين (جاهزة البضاعة؟ هات الثمن)، فمقطع بمقطع.. وبقدر ما تعطي بقدر ما يأتيك. وعلى أية حال.. بغض النظر عن هذا الجانب المظلم، فإن تلك الفترة تميزت بمقاطع بلوتوث جميلة، يميزها التلقائية وعدم التمثيل، اشتقت لمشاهدة بعضها مرة أخرى.. فرأيتها، وهنا أشارككم إياها.
1. الله يذكره بالخير، بصراحة ودي أعرف وش صار عليه، هو توظف؟! مقطع رائع وطريف.. وكما قال صاحب المقطع رب طير يرقص من الألم.. المقطع من أوائل المقاطع التي انتشرت بقوة.



2. مقطع رائع يجمع أقدم المقاطع وأطرفها، وتحوي مقالب طريفة ومضحكة للغاية.. وبعضها مؤلمة لا أؤيدها، وأفضل ما فيه هو أن صاحب المقطع قد جمعها بنشيدة وليست أغنية جزاه الله خيرا، ومن الصدفة أن تكون الأنشودة لابن بلدياتنا المنشد فارس النشمي.


3. من أجمل مقاطع البلوتوث على الإطلاق.. برأيي الشخصي، مقطع طريف جدا.. تعجبني نظرته الحادة للكاميرا في البداية.. الله يخليه لأهله وأحبته.


4. كم أضحكنا هذا المقطع.


الله يذكر تلك الأيام بالخير.

تقبلوا تحياتي.
7 تعليقات
إرسال تعليق

تزدان المدونة بتعليقاتكم وملاحظاتكم.

  1. بائع الوَرد !7 أبريل 2010 في 10:49 م

    إي والله ذكريات ،
    بكرا نشوف مسرحياتك ونقول ذكرياااات ..
    يا مدير شركة أرامكو [ لا كبرت وجيت من الابتعاث طبعا ]
    بس عطنا وجه هاه

    ردحذف
  2. والله أنا مرتبك حاليا..
    هل أعطيكم وجه.. أو لا أعطيكم..
    مسألة مربكة جدا.. :|

    مسرحياتي صارت فعلا ذكريات،
    ما يغيظني ويرفع ضغطي هو أنني فقدت الكثير من مسرحياتي الفيديوية القديمة.
    الذي يزيد الضغط ضغطًا هو أنني أعلم أن هناك من يملكون أشرطة لمسرحياتي وقد علاها الغبار لأنها لا تعني لهم شيئا.. لأن الشباب يتداولون أشرطة المراكز بعد كل مركز.. ثم تبقى حبيسة الأدراج.

    شيء يقهرررررررر.

    ردحذف
  3. الله عليك والله رجعتنا لايام زمان ...

    رغم ظهور البلوتوث في ايامه التي ذكرتها الا انني كنت لا اهتم فيه كثيرا .. وكنت اكره تلك المجالس التي ذكرتها وتتنوع فيها المقاطع البلوتوثيه .


    موضوع رائع عزيزي راكان

    تقبل مروري

    ردحذف
  4. أبو مريم’ حالي حالك أخوي أبو مريم، لم أكن أحفل بها لدرجة قطع المجالس لتبادل البلوتوثات.. .

    حياك الله أخي أبو مريم.

    ردحذف
  5. أبو محمد النجدي12 أبريل 2010 في 3:06 ص

    ههههههه هاذي كلها جديدة عليَّ

    ايش الحل ؟

    ردحذف
  6. اضحك الله سنك كما اضحكتنا اخي الكريم..
    ممتعه المقاطع اعجبتني جداً
    شكرأ بحجم السماء لها .

    ردحذف
  7. أبو محمد’ يمكن مجالسكم كانت صارمة بالنسبة لتبادل البلوتوثات.. لكن هذه المقاطع قديمة، وفرصة لك أبو محمد إنك شاهدتها.

    مرحبا بك.

    بوح القلم’ العفو أختي.. شكر الله لك طيب مرورك.

    ردحذف

إعلان أسفل المقال