
الشيخ العريفي من أفاضل الدعاة إلى الله في هذا العصر، شعاره الكلمة الطيبة، والدعوة بالبسمة والخلق الحسن والدعاء المؤثر، أتاه الله عز وجل جمال المنطق وجمال المنظر وجمال الأسلوب، وخلال مسيرة الشخص في مواجهة الناس فلا بد أن يتحصّل لديه مئات المواقف وربما آلاف المواقف، وكان هذا الموقف -صراحة- مما لا يُحسد عليه الشيخ محمد إطلاقًا.. ولا نقول إلا: والله ما ندري عنك يا شيخ ! :P
تزدان المدونة بتعليقاتكم وملاحظاتكم.